s-mouloudyana مشرفة
عدد الرسائل : 610 العمر : 37 المزاج : 1ntik نقاط : 12107 تاريخ التسجيل : 24/05/2008
| موضوع: رد: أخــــــــــــبــــــــــــــــــــ غـــزة الــجـــريـــحــــة ــــــــــــــار السبت يناير 17, 2009 1:16 pm | |
| قصف يستهدف إحدى المدارس التابعة لـ"الأونروا" استمرار الهجوم على غزة.. وارتفاع عدد الضحايا إلى 1193 أعلنت مصادر طبية فلسطينية صباح السبت 17-1-2009 أن قصفا بالقنابل أودى بحياة 5 فلسطينيين بينهم امرأة وطفل، مع استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية على القطاع المتواصلة منذ 22 يوما، ليرتفع عدد ضحايا العملية الإسرائيلية إلى 1193 قتيلا. وقالت المصادر إن امرأة وطفلها قتلا وجرح 4 آخرون في قصف إسرائيلي بقنابل فسفورية حارقة استهدف مدرسة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الدولية "الأونروا" في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة
وتضم المدرسة فلسطينيين أجبرهم القصف والتوغل الإسرائيلي على مغادرة منازلهم، وأضافت المصادر أن ثلاثة فلسطينيين قتلوا في قصف إسرائيلي مماثل استهدف منطقة أبراج الكرامة شمال مدينة غزة، كما أصيب فلسطيني في قصف مدفعي إسرائيلي في حي الشعف شرق مدينة غزة. وواصلت الطائرات الإسرائيلية الليلة الماضية وفجر اليوم غاراتها على أنحاء مختلفة من قطاع غزة مستهدفة عدة منازل سكنية ومقرات مدنية، إلى جانب منصات لإطلاق الصواريخ محلية الصنع، وأعلن الجيش الإسرائيلي أن طائراته الحربية أغارت على 25 هدفًا في قطاع غزة أمس الجمعة بينها منصتان استخدمتا لإطلاق الصواريخ باتجاه جنوب إسرائيل. في هذه الأثناء أعلن الطبيب معاوية حسنين مدير عام الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين منذ بدء العملية الإسرائيلية في الـ27 من ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى 1193 والجرحى لأكثر من 5300. وذكر حسنين أن من بين القتلى 410 أطفال و108 نساء و118 من كبار السن، إلى جانب 14 مسعفًا وأربعة صحفيين وخمسة أجانب. وأوضح أن حالة 350 جريحًا توصف بأنها شديدة الخطورة ما يفتح الباب واسعا أمام تزايد أعداد القتلى مع تواصل الغارات الإسرائيلية ووجود عشرات القتلى والجرحى لم ينتشلوا حتى اللحظة. وحول مساعي وقف إطلاق النار في القطاع ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن إسرائيل تدرس الآن خطة للإعلان عن وقف إطلاق النار من جانب واحد في قطاع غزة، في الوقت الذي تبقى فيه قواتها في هذه المنطقة. وقالت صحيفة يديعوت احرونوت في موقعها الإلكتروني إن الجيش الإسرائيلي من جانبه يتوقع أن تلتزم حركة حماس بوقف إطلاق النار من جانبها بعد الإعلان عنه من جانب إسرائيل التي تحذر من أن جيشها سيرد بقوة على أي خرق فلسطيني. وهدد قادة في الجيش الإسرائيلي وفق الصحيفة بالرد على أي هجوم قد يشنه الفلسطينيون بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار بما في ذلك الاستمرار في القتال، وحسب الصحيفة فإن الخطة المصرية تشمل مراحل لاحقة منها إعادة فتح المعابر بين قطاع غزة وإسرائيل إضافة إلى تفاصيل أخرى |
| |
|
s-mouloudyana مشرفة
عدد الرسائل : 610 العمر : 37 المزاج : 1ntik نقاط : 12107 تاريخ التسجيل : 24/05/2008
| موضوع: رد: أخــــــــــــبــــــــــــــــــــ غـــزة الــجـــريـــحــــة ــــــــــــــار السبت يناير 17, 2009 1:25 pm | |
| فتاوى يهودية تبيح للجيش الإسرائيلي قتل النساء والأطفال بغزة
صدرت عدة فتاوى من مرجعيات دينية يهودية تبارك ما يقوم به الجيش الإسرائيلي من أعمال قتل في غزة، وتبيح وتبرر له قتل النساء والأطفال كـ"عقاب جماعي للأعداء"، ورأى أحد الحاخامات أنه لا مشكلة في القضاء على الفلسطينيين في القطاع حتى لو قتل منهم مليون أو أكثر، وذلك وفقا لما ذكر تقرير إخباري السبت 17-1-2009. وبعث الحاخام "مردخاي إلياهو" -الذي يعتبر المرجعية الدينية الأولى للتيار الديني القومي في إسرائيل- برسالة إلى رئيس الوزراء إيهود أولمرت وكل قادة إسرائيل ضمن نشرة "عالم صغير"، وهي عبارة عن كتيب أسبوعي يتم توزيعه في المعابد اليهودية كل يوم جمعة، ذكر فيها قصة المجزرة التي تعرض لها شكيم ابن حمور والتي وردت في سفر التكوين كدليل على النصوص التوراتية التي تبيح لليهود فكرة العقاب الجماعي لأعدائهم وفقا لأخلاقيات الحرب.
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية، قال إلياهوالذي شغل في الماضي منصب الحاخام الشرقي الأكبر لإسرائيل "إن هذا المعيار نفسه يمكن تطبيقه على ما حدث في غزة؛ حيث يتحمل جميع سكانها المسؤولية لأنهم لم يفعلوا شيئًا من شأنه وقف إطلاق صواريخ القسام"، ودعا مردخاي رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى مواصلة شن الحملة العسكرية على غزة، معتبرا أن "المس بالمواطنين الفلسطينيين الأبرياء أمر شرعي". وقال إلياهو إنه في الوقت الذي يمكن فيه إلحاق العقاب الجماعي بسكان غزة عقابًا على أخطاء الأفراد فإنه محرم تعريض حياة اليهود في سديروت أو حياة جنود الجيش الإسرائيلي للخطر، خوفا من إصابة أو قتل غير المقاتلين الفلسطينيين الذين يعيشون في غزة". ونشرت صحيفة "هآرتس" فتوى لعدد من حاخامات اليهود في إسرائيل أفتوا فيها بأنه "يتوجب على اليهود تطبيق حكم التوراة الذي نزل في قوم عملاق على الفلسطينيين"، ونقلت الصحيفة عن الحاخام "يسرائيل روزين" -رئيس معهد تسوميت وأحد أهم مرجعيات الإفتاء اليهود- فتواه التي سبق أن أصدرها في السادس والعشرين من مارس/آذار من العام الماضي بأنه "يتوجب تطبيق حكم عملاق على كل من يحمل كراهية إسرائيل في نفسه". وأضاف روزين بأن "حكم التوراة ينص على قتل الرجال والأطفال وحتى الرضع والنساء والعجائز، وحتى سحق البهائم"، مشيرًا إلى أن "قوم عملاق كانوا يعيشون في أرض فلسطين وكانت تحركاتهم تصل حتى حدود مصر الشمالية، لكن العماليق شنوا هجمات على مؤخرة قوافل بني إسرائيل بقيادة النبي موسى عليه السلام عندما خرجوا من مصر واتجهوا نحو فلسطين |
لا مانع من قتل مليون .
أما الحاخام الأكبر لمدينة صفد شلوموا إلياهو فقال "إذا قتلنا 100 دون أن يتوقفوا عن ذلك فلا بد أن نقتل منهم ألفًا، وإذا قتلنا منهم 1000 دون أن يتوقفوا فلنقتل منهم 10 آلاف، وعلينا أن نستمر في قتلهم حتى لو بلغ عدد قتلاهم مليون قتيل، وأن نستمر في القتل مهما استغرق ذلك من وقت"، وأضاف إلياهو قائلا "المزامير تقول: سوف أواصل مطاردة أعدائي والقبض عليهم ولن أتوقف حتى القضاء عليهم". من جهته يؤيد رئيس مجلس حاخامات المستوطنات في الضفة الغربية الحاخام دوف ليئور فتاوى قتل المدنيين الفلسطينيين، وشاركه في ذلك رئيس المجلس البلدي اليهودي في القدس المحتلة. كما صادق عدة حاخامات على فتوى تسمح للجيش الإسرائيلي بقصف مناطق سكنية في قطاع غزة، مشيرين أن على الجيش قصف المناطق التي تطلق منها الصواريخ في غزة، ولكن بعد أن يمهل الجيش سكانها وقتا للإخلاء"، ومن بين الحاخامات الذين صادقوا على الفتوى الحاخام الأكبر لحزب شاس الديني المتشدد عوفاديا يوسف، فيما أفتى الحاخام "آفي رونتسكي" بأن أحكام التوراة تبيح قصف البيوت الفلسطينية من الجو على من فيها، ولا يجب الاكتفاء بقصف مناطق إطلاق الصواريخ، فالواقع يلزم بضبط الناشطين وهم في فراشهم وفي بيوتهم". من جانب آخر، أشارت دراسة صادرة عن قسم العلوم الاجتماعية بجامعة بار إيلون الإسرائيلية إلى أن "أكثر من 90% ممن يصفون أنفسهم بأنهم متدينون يرون أنه لو تعارضت الخطوات التي تتخذها الحكومة الإسرائيلية مع رأي الحاخامات فإن الأولى تطبيق رأي الحاخامات". كما ذكرت الدراسة أن "أكثر من 95% من الجنود المتدينين أكدوا أنهم لا يمكنهم الانصياع لأوامر عسكرية تصدر لهم دون أن تكون متسقة مع الفتاوى الدينية التي يصدرها الحاخامات والسلطات الدينية
| |
|